القائمة الرئيسية

الصفحات

 قال الله تعالى :" ( لَقَدۡ جَاۤءَكُمۡ رَسُولࣱ مِّنۡ أَنفُسِكُمۡ عَزِیزٌ عَلَیۡهِ مَا عَنِتُّمۡ حَرِیصٌ عَلَیۡكُم بِٱلۡمُؤۡمِنِینَ رَءُوفࣱ رَّحِیمࣱ ) .

قلت : تسمى هذه الآية بآية الحرص .
قال :" ألم يكن الرسول بينهم ؟ فلماذا يؤكد لهم مجيئه بلقد ؟
قلت : " صلى الله عليه وسلم "
قال :" الرسول مبعوث مرسل من ربه فكيف ينسب له مجيء ؟ "
قلت :" صلى الله عليه وسلم "
قال : الرسول اقرب الى ربه من باقي العباد فلماذا أخره وقدم العباد المخاطبين ؟ ولماذا التنكير في كلمة رسول ؟
قلت :" صلى الله عليه وسلم "
قال :" التقديم والتاخير بدأت به الآية وتجده أيضا في آخرها : "بالمؤمنين رؤوف " ... فلماذا ؟
قلت : " صلى الله عليه وسلم "
قال :" جاءكم" خطاب على دوائر : من العالمين الى الناس أجمعين الى عشيرته الأقربين ... فما دلالة انفتاح كهذا ؟
قلت :" صلى الله عليه وسلم "
قال :" خمس صفات وخمسة اركان ؟
قلت : " صلى الله عليه وسلم "
قال :" أول الصفات من انفسكم كانها امتنان . فكيف يصح وقد طلبوا رسولا من الملائكة ؟ .
قلت : " صلى الله عليه وسلم "
قال :" وما السر في تقديم الحرص على الرأفة ؟
قلت :" صلى الله عليه وسلم "
قال :" وما سر اقتران الرأفة بالرحمة ؟
قلت :" صلى الله عليه وسلم "
قال : " عليكم" عامة و" بالمؤمنين " خصوص . فما اسرار هذا التعميم والتخصيص ؟
قلت : " صلى الله عليه وسلم "
قال :" ما عنتّم . " ما" هنا هل هي زمانية لمستقبل الأحوال أم هي مصدرية لعموم المقال ؟
قلت :" صلى الله عليه وسلم "
قال : " وما قولك في "عليه" و"عليكم" بين التقبّل المتأثر والتفعّل المؤثر ؟
قلت :" صلى الله عليه وسلم "
#نفحات



تعليقات

التنقل السريع