القائمة الرئيسية

الصفحات

1_ ابن عاشور والجمود الفقهي :

- ابن عاشور يدافع عن الشيخ السنوسي المطرود من الجامع بسبب قبضه في الصلاة

- ابن عاشور واصلاح التعليم الزيتوني بادخال اللغات والعلوم الصحيحة

- ابن عاشور يدافع عن المذياع والصحافة المكتوبة ضد الفقهاء المانعين

- ابن عاشور و"الغسالات بالشايح " وطهارة النجاسات بالاستحالة .

- ابن عاشور واحرام الحجيج من جدة أو في الطائرة

- جواز التعامل مع البنوك في رهن الانتاج .واعتبار التزامات الدولة في تنمية الثروات الوطنية لا تنسحب على المتعاملين الافراد .

2_ ابن عاشور وفقهاء التبديع :

- موقفه من اللباس العصري : قوله " ليس اسلام العربي في عمامته والا لكفر اذا خلعها عند وضوئه ولا كفر الكافر في قبعته والا لكان مسلما اذا كشف رأسه للسلام "

- موقفه من عمل المرأة : قوله في اذن النبي شعيب عليه السلام " لابنتيه بالسقي دليل على جواز معالجة المرأة أمور مالها وظهورها في مجامع الناس ان كانت تستر ما يجب ستره "

- موقفه من تبديع من قرأ القرآن تبركا وتدبرا وتخشعا في الجنازات بأخذ الأجرة عليه أو تطوعا وهبة الثواب للميت : قوله :" كل من تصدى لمنع اقارب الاموات من القراءة في جنائزهم فقد أنكر عليهم بغير علم "...وكان لهذا الموقف صداه فكتب عنه ابن باديس وجمعية العلماء في الجزائر وكتب عنه بعض شيوخ الازهر مستنكرين.

- موقفه من شيوع " لا عزاء بعد ثلاث " وقوله انه ليس حديثا ولا يقبله شرع ولا عقل لان العزاء هو الصبر والتعزية من آداب المسلم مع أخيه .

- موقفه من منكري احياء المولد النبوي الشريف ودفاعه عما يقام فيها من دروس علم واحياء للسنن و"اعمال للبر ومسرة بالمباح من اللهو "

- موقفه من " التدخين " وكان التبغ موضع صراع بين دعاة نجاسته وتحريمه وبين من تعود " صحنه " واستهلاكه كسعوط خاصة ثم كسجائر وغليون بعد ذلك .يقول الشيخ : ان حشيشة الدخان المسماة بالتبغ والتنباك هي طاهرة ولا تؤثر في العقل فيجوز التدخين بها في الفم ومن يقول بتحريمها فقد أخطأ واشتبه عليه الحال ...ولا يمنع بيعها ولا التجارة فيها ولا غرسها"...

3_ ابن عاشور والسلطة :

- فتوى التجنيس :لايدفن المتجنس بجنسية مستعمر بلاده الا اذا تاب ورجع الى ملته ونطق بالشهادتين .

- قضية افطار رمضان ايام بورقيبة : لم يتول الشيخ خطة إمام خطيب ولا مفتيا للبلاد . لكنه كان الشيخ المالكي لجامع الزيتونة . والفتوى الرسمية عن دعوة الافطار البورقيبية فيها تمسك بالأصول والمنقول " ...والقصة المروية عنه انه قرأ في برنامج إذاعي أثناء الأزمة آية :" يَـٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُوا۟ كُتِبَ عَلَيْكُمُ ٱلصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى ٱلَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ ﴿١٨٣﴾ البقرة . وقال في كواليس الحلقة : " صدق الله وكذب بوقيبة" . وابعد عن دوائر المشيخة والفتوى مثله في ذلك مثل الشيخ جعيط .

..... من دراسة :الشيخ سيدي سامي بالحاج علي ....










تعليقات

التنقل السريع